أرشيف المجلة الشهرية

دريد ونهاد ظالما ومظلوما ومذكرات مأمون البني وسيرة سهام ترجمان في جديد (العربي القديم)

العربي القديم – خاص

صدر العدد الجديد مجلة (العربي القديم) التي تنشر قديم الصحافة السورية والعربية، وتسلط الضوء على ذاكرة الصحافة العابرة للأجيال، إلى جانب مناقشة قضايا راهنة بأقلام كتاب سوريين بارزين، وقد تصدر الغلاف رسم كاريكاتوري للفنانين نهاد قلعي ويوسف حنا، بريشة الفنان السوري علي حمرا.

العدد الرابع الصادر عن شهر تشرين الأول أكتوبر/ الحالي، كان حافلا بالدراسات والمقالات الفكرية والأدبية والفنية، أبزرها:

    •  دراسة هامة للمفكر السوري الراحل صادق جلال العظم بعنوان: ” الدروز في كتابين” قرا فيها كتابين كانا ممنوعين عام 1966.

    • استطلاع  مصور  نشر قبل ثمانين عاماً عن جزيرة أرواد السورية تحت عنوان: “أرواد جزيرة لا يهددها إلا الماء” مع تعقيب لابن أرواد د. أحمد عسيلي الذي يكتب عن “أرواد بين الأمس واليوم” 

    • “التعصّب الذميم في لبنان، شكوى عمرها قرابة المائة عام”، يكتب عنها في مذكراته رئيس تحرير صحيفة (الفيحاء) قاسم الهيماني

    • الروائي فواز حداد يكتب عن الأديبة الدمشقية الراحلة سهام ترجمان بعنوان: امرأة من دمشق

    • الباحث خالد الأحمد يكتب عن: “إنصاف البرعي أول قاضية أحداث في سوريا”

    • ناصر الحموي يكتب عن العالم الفيزيائي السوري فؤاد الصعيدي “عبقرية فذة صدمت السوريين برحيلها المبكر”.

في باب المذكرات انفردت (العربي القديم) بنشر فصل من مذكرات المخرج السوري مأمون البني، التي لم تنشر بعد. وجاء الفصل المنشور بعنوان: “أستاذ الديانة المصري اتهمني بالإلحاد، والمسرح المدرسي عرفني بياسر العظمة”.

 في (ساحة الرأي) يكتب د. عبد العزيز ديوب عن سوريا في قبضة الانقلاب البعثي، مقالا مطولا بعنوان: “خديعة العصر”، ويستعيد د. ياسر العتيتي صورة “دمشق المتسامحة” من خلال ذاكرة طفل دمشقي. 

قضية العدد، لمناسبة الذكرى الثلاثين لرحيل الفنان نهاد قلعي التي تصادف في مثل هذا الشهر، طرحت العلاقة بين الثنائي دريد ونهاد تحت عنوان: “دريد ونهاد: ثنائي متكامل أم ظالم ومظلوم”  وقد ناقش القضية بمقالات خاصة بالمجلة كل من:

    • عدنان عبد الرزاق: ملح نهاد وسكر دريد

    • إيمان الجابر: نهاد قلعي جرح بملامح إنسان

    • مصعب الجندي: نهاد قلعي وفاء ونكران

    • سعد فنصة: الاعتداء على نهاد قلعي القصة الحقيقية تروى لأول مرة.

ولمناسبة رحيل الفنانين نهاد قلعي ويوسف حنا، الذين رحلا في مثل هذا الشهر من عام 1993، خصصت (العربي القديم) ملفا توثيقيا عنهما بعنوان: “نهاد قلعي ويوسف حنا ثلاثون عاما من الغياب”، تضمن نشر العديد من المواد الهامة من قديم الصحافة، إلى جانب دراسة خاصة لرئيس التحرير محمد منصور عن الفنان يوسف حنا بعنوان: “يوسف حنا شاعر الأداء الدرامي”، كما كتب رئيس التحرير في زاويته في الصفحة الأخيرة تحت عنوان: ” حين مشى دريد في جنازة نهاد”  إلى جانب باقة من ___الأخبار التوثيقية  القديمة، والصور ورسوم الكاريكاتور.

   ______________________________________________  

لقراءة العدد الرابع كاملا وتحميله اضغط هنا

العربي القديم – خاص

صدر العدد الجديد مجلة (العربي القديم) التي تنشر قديم الصحافة السورية والعربية، وتسلط الضوء على ذاكرة الصحافة العابرة للأجيال، إلى جانب مناقشة قضايا راهنة بأقلام كتاب سوريين بارزين، وقد تصدر الغلاف رسم كاريكاتوري للفنانين نهاد قلعي ويوسف حنا، بريشة الفنان السوري علي حمرا.

العدد الرابع الصادر عن شهر تشرين الأول أكتوبر/ الحالي، كان حافلا بالدراسات والمقالات الفكرية والأدبية والفنية، أبزرها:

    •  دراسة هامة للمفكر السوري الراحل صادق جلال العظم بعنوان: ” الدروز في كتابين” قرا فيها كتابين كانا ممنوعين عام 1966.

    • استطلاع  مصور  نشر قبل ثمانين عاماً عن جزيرة أرواد السورية تحت عنوان: “أرواد جزيرة لا يهددها إلا الماء” مع تعقيب لابن أرواد د. أحمد عسيلي الذي يكتب عن “أرواد بين الأمس واليوم” 

    • “التعصّب الذميم في لبنان، شكوى عمرها قرابة المائة عام”، يكتب عنها في مذكراته رئيس تحرير صحيفة (الفيحاء) قاسم الهيماني

    • الروائي فواز حداد يكتب عن الأديبة الدمشقية الراحلة سهام ترجمان بعنوان: امرأة من دمشق

    • الباحث خالد الأحمد يكتب عن: “إنصاف البرعي أول قاضية أحداث في سوريا”

    • ناصر الحموي يكتب عن العالم الفيزيائي السوري فؤاد الصعيدي “عبقرية فذة صدمت السوريين برحيلها المبكر”.

في باب المذكرات انفردت (العربي القديم) بنشر فصل من مذكرات المخرج السوري مأمون البني، التي لم تنشر بعد. وجاء الفصل المنشور بعنوان: “أستاذ الديانة المصري اتهمني بالإلحاد، والمسرح المدرسي عرفني بياسر العظمة”.

في (ساحة الرأي) يكتب د. عبد العزيز ديوب عن سوريا في قبضة الانقلاب البعثي، مقالا مطولا بعنوان: “خديعة العصر”، ويستعيد د. ياسر العتيتي صورة “دمشق المتسامحة|” من خلال ذاكرة طفل دمشقي. 

قضية العدد، لمناسبة الذكرى الثلاثين لرحيل الفنان نهاد قلعي التي تصادف في مثل هذا الشهر، طرحت العلاقة بين الثنائي دريد ونهاد تحت عنوان: “دريد ونهاد: ثنائي متكامل أم ظالم ومظلوم”  وقد ناقش القضية بمقالات خاصة بالمجلة كل من:

    • عدنان عبد الرزاق: ملح نهاد وسكر دريد

    • إيمان الجابر: نهاد قلعي جرح بملامح إنسان

    • مصعب الجندي: نهاد قلعي وفاء ونكران

    • سعد فنصة: الاعتداء على نهاد قلعي القصة الحقيقية تروى لأول مرة.

ولمناسبة رحيل الفنانين نهاد قلعي ويوسف حنا، الذين رحلا في مثل هذا الشهر من عام 1993، خصصت (العربي القديم) ملفا توثيقيا عنهما بعنوان: “نهاد قلعي ويوسف حنا ثلاثون عاما من الغياب”، تضمن نشر العديد من المواد الهامة من قديم الصحافة، إلى جانب دراسة خاصة لرئيس التحرير محمد منصور عن الفنان يوسف حنا بعنوان: “يوسف حنا شاعر الأداء الدرامي”، كما كتب رئيس التحرير في زاويته في الصفحة الأخيرة تحت عنوان: ” حين مشى دريد في جنازة نهاد”  إلى جانب باقة من الأخبار التوثيقية  القديمة، والصور ورسوم الكاريكاتور.

لقراءة العدد الرابع كاملا وتحميله من هنا

‫12 تعليقات

زر الذهاب إلى الأعلى